أربكان يتحدث عندما يصبح الإيمان قوة والتخطيط نصرًا

أربكان يتحدث عندما يصبح الإيمان قوة والتخطيط نصرًا

متابعات-مرآة السودان

▪️الحياة إيمان وجهاد، والنصر لمن اتصف بهما

▪️القرآن خريطة
والعقل بوصلة،
والايمان؛ منارة تنير لنا الطريق.

▪️مَن ليس عبداً لله
لا يمكن أن يكون جُنديًا لقضيته

إذا لم تعلموا أولادكم الحلال والحرام، والدنيا والآخرة .. علموهم ما شئتم، فلن تصنعوا منهم رجالًا.

▪️أصغِ إلي؛ لو كان الإسلام مجرد صلاة وقراءة قرآن وتسبيحٍ لله؛
قبر الصحابي (أبو أيوب الأنصاري) ما كان في إسطنبول !!

▪️إن جميع الانتصارات التي حققناها خلال تاريخنا، لم تكن ..
بقوة السلاح وحدها
ولا بقوة المال وحدها
ولكن كانت بقوة الإيمان
ثم الإيمان.. ثم الإيمان.

▪️القوة الحقيقية للأمة ليست مدفعًا أو بندقية أو دبابة، ولكنه شاب مخلص.

▪️إن قوة هذه الأمة ليست بالمدفع
ولا بالدبابة
ولا بالبندقية،
بل قوتها الشباب المؤمن التقيّ

▪️قالوا لي: “هـــل أنـــت ستقود العالم ؟!
تفرغ للقرآن خير لك”.
فقرأت القرآن الكريم، فقال لي: قُم ..
وصارع الظالمين
وأنتج علوماً
وأعمــر الدنيا

▪️تريدون مني أن:
أتعبد في المسجد،
وأترك السياسة،
وتُعلِّمون ابني كراهية الإسلام في المدرسة، ليعود ابني ويهدم المسجد فوق رأسي

▪️المسلمون الذين ..
لا يهتمّون “بالسياسة” سيحكمهُم حكّام ..
لا يهتمّون “بالإسلام

▪️ما دامت الصلاحيات “تُسلَب” منا بقرار سياسي، سندخل نحن أيضاً السياسة ونكمل كفاحنا هناك بهذا خرجنا في طريق جديد من أجل خدمة أُمّتنا

▪️مهمّتنا هي الكفاح حتى ننصر الحق والعدل، ضد الباطل على وجه الأرض.

▪️يجب عليّ أن أبذل قصارى جهدي من أجل أن تحيا أمّتي في سعادة، وهكذا فقط أكون إنساناً جيداً

▪️ليس هناك اختلاف بين:
“عدم نُصرة” الحق،
“ونُصرة” الباطل

▪️المؤمن القوي ..
لا يستطيع أن يضع حداً لمعركته “ضد الصعوبات

▪️الإسلام هو ..
دين العظَمة والتبجيل للخالق الجليل
ودين المغفرة والرحمة لكافة المخلوقات

و”الجهاد” هو اسم يطلق على كافة أنواع السعي بهدف إصلاح وتهذيب أنفسنا ونفع الآخرين

▪️إن أغلب العبادات يستطيع الإنسان أن يقوم بها بمفرده ولكن عبادة الجهاد هي عبادة يجب أن تقوم بها مجموعات منظمة ومنسّقة

▪️جميع العبادات تقدر بمقدار مُحدد، على سبيل المثال فإن الصيام شهر فى العام والزكاة ربع العشر، أما عبادة الجهاد فهي عبادة واجبة حتى تنفد قواك

▪️المؤمن القوي ..
لا يستطيع أن يضع حداً لمعركته “ضد الصعوبات

▪️الحركة الإسلامية كشعر الوجه؛
كُلّما حُلِق ..
نَبَتَ أقوى مما كان!

▪️يجب علينا ..
ألا نركض خلف الهيبة والمقام والشأن والجاه، فعلينا ان نسعى إلى نيل رضا الله بعيدا عن الرياء

▪️نحن نعمل ..
من أجل “أجيال” المستقبل
وليس من أجل “الانتخابات” المستقبلية

▪️المسلم الفطن لا ينظر إلى الأحداث
بل ينظر إلى المؤامرة المُحاكة خلفها !

▪️إذا فرّقتم (هذا تركي وهذا عربي)؛ عندها
لا يبقى لا تركي ولا عربي
أما إذا تحالفتم مثل تحالفكم في (جناق قلعة)؛ لا يبقى إنكليزي
ولا فرنسي.

▪️إذا جلجل الأذان من أيا صوفيا وأعلن للعالم صوت الحق فاعلموا أن المؤمنين هم الحاكمون وأن النظام العادل سيحكم الأرض

▪️استبدال الدولار الأمريكي بالدينار الإسلامي أهم من صناعة القنبلة النووية وأكثر تأثيرًا في موازين القوى العالمية.

▪️الصهيونية تمساح وهذا التمساح ..
فكه العلوي أمريكا
وفكه السفلي أوروبا
وعقله إسرائيل،
وجسده المتعاونون الخونة بيننا.

▪️مليار ونصف مسلم ينتظرون الطير الأبابيل لتقضي على ثمانية ملايين إسرائيلي؟!
والله لو جاءت الأبابيل لرمَتنا نحن بالحجارة.

▪️كما كان البحر الأحمر مقبرة لفرعون، سيكون البحر المتوسط مقبرة لليهود

▪️أعتقد بالتأكيد أن الصوت العالية ستكون للحق ومؤمنيه في السنوات المقبلة في جميع أنحاء العالم

▪️الظلم لن يدوم ابدا!
حتما سيصاب الشر بالاحباط

▪️لا يكون الربيع بزهرة واحدة، ولكن كل ربيع يبدأ بزهرة